تحت مسمى الحب

مسآآآءكمـ حبـ يجمعناوشوق.....

/

,


نحتآج إليه هذا المسمى حب ’ نحتآج إليه لنكمل حكآية الحياة بلا منغصَات

خلا وقيد الشوق , ونار الوله , نحتآج إلى الحب لنتنفس بلا أجهزة صناعية

مُساندة, بلا غش أو اجترارات لكثير حديث لا يفضي إلاَ الفراغ...

ولا يمضي إللا دوائر منغلقه على قلب , نحتآج إلى الحب لنتخلص من مرض

عصي على الفهم , هو كتمآن المشاعر , أو التعالي على إنسانيتنا

التي هي أولى بالأحتفاء والتقدير والمعايشه الحقيقية للداخل في أرواحنا

من هواء, اعتدنا جداً لجم مشاعرنا.. وأحاسيسنا وكأنها قد حرمت علينا ,

ولا نُدرك أننا بهذا الفعل نسد كل درب للحياة أو للنجاة, ولانبرح مكآن

الشوق حتى تعيد حكاياتنا , وارتواءات القِفار بمد أفكارنا ,,,,

والغيث مدار لاينتهي كالصَُدفه حين تفرض سطوتها ذات حنين...

الحب هو شيئ من الولد,, تزخرف به حياتنا لتتلون صُبحاً ومدارات بأتساع

الكون وفضائه.

الحب زهرة الوجود الفواحه ..

الرائجه إلى أرواحنا من دون استئذان , من دون أن تطرق أبواب الألم ,

معه نقترب جداً من ذواتنا , نقرأنا من الداخل , ككتاب مفتوح ...

صفحاته ناصعة البياض , فارهة الحضور , رائعة التجلَي ذات بوح.

أن نحب يعني أن نحلق فوق الفضاء الأرحب ذاك الذي معه تذهب

قلوبنا مرفوفه نحو الغيم , معآنقة زرقة السماء , تتمدد كما في اوصالنا ,

تدبُ الحياة النضرة ذات اشتيآق...

الذي عطلنا كثيراً عن التقدُم نحو النور, أنَ بعضنا لا يعرف لغة الحب...

ولا يؤمن بها , وبعضها الأخر يعرفها لكـن يبخل بهـآ , ويخجل من التعبير عنها,,

يعتبره فضحاً لذاته , بينما هو كشف لمشاعر نبيله قد يحتاج إليها الأخر وهو لا يعلم.

بالحب نعمَر الوجود , وبه نكبره , وبه نبني , وبه نتنفس ,,,

احبَو بعضكم لضمآن حياة أجمل وأبهى ,, واًصدق..

يالراحة القلوب حين تتقد الحياة .