نسائم الورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدى نسائم الورد

ويسعدنى جدا ان تنضم الينا

تحياتى لك

أميرة الورد


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نسائم الورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدى نسائم الورد

ويسعدنى جدا ان تنضم الينا

تحياتى لك

أميرة الورد
نسائم الورد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b]

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b] Empty [b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b]

مُساهمة من طرف bahaa الأحد أبريل 04, 2010 9:52 pm

بالقلم والشيء
فلسفة تحقیق الأھداف
يقول براین تراسى بالقلم والورقة یبدأ كل شىء ھل لدیك ھدف فى الحیاة كثیرون منا یعیشون الحیاة ضائعین لیس لھم ھدف أو ھویة أو مھام یتصدون للقیام بھا وكثیر للأسف تضیع حیاتھم فى عالم التمنى ویحلمون نعم لكنھم لا یملكون الدافع أو الرؤیة أو الخطة المدروسة المسبقة لتحقیق ھذا الحلم ..الناس معظمھا یسیر ویمضى بلا ھدف وبدون وجھة محددة ومرسومة بدقة مسبقة .
هناك نقاط مهمة لكى نقتنع باهمية لتخطيط حياتنا مسبقا
النقطة الاولى (( القصة الرمزیة )) توضح المعنى
كان ھناك عاملین فى احدى شركات البناء أرسلتھم الشركة التى یعملون لحسابھا من أجل اصلاح سطح احدى البنایات.. وعندما وصل العاملان الى المصعد ..واذا بلافتة مكتوب علیھا (المصعد معطل(
فتوقفوا ھنیھة یفكرون فى ماذا یفعلون؟ لكنھم حسموا أمرھم سریعا بالصعود على الدرج
بالرغم من أن العمارة بھا أربعین دورسیصعدون وھم یحملون المعدات لھذا الارتفاع
الشاھق ولكنھا الحماسة .. فلیكن وبعد جھد مضن وعرق غزیر وجلسات استراحة كبیرة
وصلا الى غایتھم ھنا التفت أحدھم الى الآخر وقال : لدى خبرین أود الإفصاح لك بھما ..
أحدھما سار والآخر غیر سار .فقال صدیقه : اذن فلنبدأ بالسار فقال لھ صاحبه: أبشر لقد وصلنا الى سطح البنایة أخیرا..فقال لھ صاحبه بعدما انتھد بارتیاح : رائع لقد نجحنا
اذن ما الخبر السىء ؟ فقال له صاحبه فى غیظ : ھذه لیست البنایة المقصودة



)))ما المغزى من ھذه القصة ؟(((
للأسف الشدید قارىء العزیز ھناك من یمضى الحیاة كھذین العاملین .. یجد ویتعب ویعرق ثم فى الأخیر
یصل الى لا شىء لماذا ؟ لأنھ لم یخطط جیدا قبل أن یخطو ولم یضع لنفسھ برنامجا دقیقا یجیب فیه على السؤال الھام:
ماذا أرید بالتحدید .. وكیف أفعل ما أرید ؟
تعیدنا ھذه القصة الى السؤال الذى صدرنا بھ كلامنا:
ھل لدیك ھدف فى الحیاة تود تحقیقه ؟
ھل تعرف الى أین أنت ذاھب ؟
النقطة الثانية ((بحث لاكتشاف منهجية النجاح ))
قامت جامعة بعمل بحث یضم خریجى ادارة الأعمال yale
الذین تخرجوا من عشر سنوات فى محاولة منھا لاكتشاف
منھجیة النجاح لدیھم فوجدوا أن ٨٣ فى المائة من العینة لم یكن لدیھم أھداف
محددة سلفا وكان الملاحظ أنھم كانوا یعملون بجد ونشاط
كى یبقوا على قید الحیاة ویوفروا لھم ولأسرھم متطلبات
المعیشة على الجانب الآخر وجدوا أن ١٤ فى المائة منھم كان لدیھم
بالفعل أھداف ولكنھا أھداف غیر مكتوبة ولا یؤازرھا خطط
واضحة للتنفیذ وكانت ھذه العینة تكسب ثلاثة أضعاف
العینة السابقة وفى الأخیر كعینة مختلفة تمثل ٣ فى المائة من الطلاب
وھم الذین قاموا بتحدید أھداف واضحة وقاموا بصیاغتھا
وكتابتھا ووضع خطط لتنفیذھا وھؤلاء كانوا یربحون عشرة
أضعاف دخل العینة الأولى
مما سبق یتضح وبقوة أھمیة وضع أھداف لنا
وأھمیة رسمم خطط تساعدنا على تحقیق ھذه الأھداف
كذلك أھمیة أن یكون لدینا العزیمة والارادة لتحقیق ھذه الأھداف
النقطة الثالثة : حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
))كل الناس یغدو فبائع نفسه فمعتقھا أو موبقھا((
أى أن كل شخص فى ھذه الحیاة یسیر ویمضى .. فھناك نوعين من الناس
من یمضى الى طریق معلوم واضح المعالم یفید نفسه فى ھذه الدنیا والآخرة
والنوع الاخر یغدو متخبط لیس فى جعبته من أسھم الخیر والرؤى المستقبلیة الخیرة شىء
لدى كل شخص فى ھذه الحیاة أحلام وطموحات
لكن منا من لا یھدأ له بال الا وقد تحقق ھدفھ وأصبح واقعا ملموسا.
ومنا من ینسى حلمه الجمیل ویسیر فى الحیاة وھدفه لقمة العیش
ومتطلبات الأولاد وطموحه سداد دیونه والموت بھدوء.
وبالرغم من أن قدرة الانسان منا جبارة
وبأننا لا نستخدم سوى جزء ضئیل جدا
من القوة التى منحنا الله ایاھا .. الا أننا
ندمر ھذه القوة بعدم استخدامنا ایاھا
وبعدم استثارة الحماسة والدافع والطموح
من خلال صنع أھداف براقة
والغریب أن ھناك كثیر من الحقائق تعمى أعیننا عن رؤیتھا رغم وضوحھا الشدید!


النقطة الرابعة: ((قصة التخطيط للرحلة الترفيهية ))
يقول الدكتور ابراهيم الفقى
ذات یوم كنت أتحدث مدیر احدى الشركات بكندا وسألتھ:
ھل حصلت على أجازة ترفیھیة قریبة ؟
فأجابنى : نعم لقد ذھبت الى المكسیك ومكثت فیھا أسبوعین كاملین.
فقلت لھ : جید وكیف خططت لاجازتك ؟
قال : حددنا میزانیة الرحلة .. ثم أخطرنا المكان الذى نود الذھاب الیھ بقدومنا
كى ینتظرونا .. ثم اتصلنا بأكثر من شركة سیاحیة لنرى أیھما یعطى مزایا أكثر
واخترنا أفضلھا بالفعل وحملنا حاجیاتنا وذھبنا الى المكسیك وتمتعنا برحلتنا التى خططنا لھا.
فقلت له : رائع وأرى أنك ممن یخططون لأنفسھم بدقة.
فقال باسما : بالطبع .. خاصة الاجازات .. فالتخطیط الجید یجنبنى المفاجآت والاھتمام
بالتفاصیل الصغیرة ویوفر على الوقت فى اصلاح ما یفسد من الأشیاء وبھذا أتجنب
المفاجآت الغیر سارة وخیبة الأمل التى قد تطل برأسھا
فبادرتھ بسؤال : اذن ھل لدیك برنامج منظم لحیاتك الیومیة ؟
تابعوا معى الاجابة على ھذا السؤال الھام
فقال : ھذا یحتاج الى وقت وجھد كبیرین وھذا ما لا یتوفر لى ولكننى أسجل
فى ذھنى دائما خططى وأحفظ فى ذاكرتى خططى المستقبلیة
صاحبنا خطط لرحلته الترفیھیة بكل دقة واستعان بكل الأدوات التى تساعده على تحقیق
أھدافه ولكنه لا یلقى بالا بحیاته ولا یفكر فى التخطیط لھا
النقطة الخامسة (((سحر الأھداف)))
یقول تشارلز جینز فى كتابه( الذات العلیا(
(بدون أھداف ستعیش حیاتك متنقلا من مشكلة لأخرى بدلا من التنقل من فرصة الى أخرى)
)بدون ھدف ستكون حیاتك كقارب بلا دفة وستنتهى رحلتك على صخر الحیاة ... أشد بعثرة(
فاذا كان الھدف یحتل ھذه الأھمیة الكبیرة
فلماذا لا یقوم الناس بتحدید أھدافھم فى الحیاة ؟
لماذا نخشى دائما من الجلوس أمام ورقة بیضاء لنرسم علیھا خططنا وأھدافنا ؟
لماذا نخشى ذلك الضوء الذى ینیر لنا دربنا فى الحیاة ؟
ھناك قيود تجعلنا نحجم عن التخطیط ووضع الأھداف وھى:
اولا : الخوف من الفشل :
والخوف یكون عادة ناتجا من خبرات سابقة مؤلمة فتعمل
عملھا فى تدمیر النفس وبث الرسائل السلبیة المحیطة.
فالفشل السابق ینمى شعورا بالخوف من فشل مستقبلى
مما یدفع الانسان الى عدم خوض التجربة مرة ثانیة
كى یتجنب مشاعر الألم التى شعر بھا فى المرة الأولى
ثانیا : النظرة المشوشة للذات :
فالرؤیة المھزوزة للذات تنعكس على المرء مما یشعره بأنه غیر كفؤ للنجاح والتمیز
لذا نراه سائرا مع القلة الضالة لا یدرى شىء عن أھدافه ولا یستطیع تحدید ما یرید.فسیكون امعة على ھامش الحیاة.. یقتنع ویوافق على أى قرار ..أما ان كنت من الذین یتمتعون بروح تواقة للمركز الأول

ثالثا : التأجیل والتسویف
اللص الثالث الذى یسرق عمر المرء فیضیع دون أن یضع لھا الخطط والأھداف.
والتأجیل ببساطة ھو تأخیرعمل الیوم الى الغد
أن القلة فقط ھى من تعمل من أجل الفائدة فى تلك الحیاة.
رابعا : عدم الایمان بأھمیة الأھداف:
الشخص الذى لا یخطط قد ینجح لكن الصعوبات والعقبات والمشاكل التى تواجھه تكون أكثر وأشد من التى تواجه الشخص الذى لدیه خطة وھدف واضحین>
خامسا : عدم المعرفة:
1- ھناك أشخاص قد یعجبوا بما اختاروا 2- وقد تتوفر لدیھم الرغبة فى تحدید أھداف لھم فى الحیاة
لكنھم لا یملكون الذخیرة المعرفیة التى تؤھلھم لذلك ولا یعملون على امتلاك تلك الذخیرة
أحد أصدقائى أخبرنى ذات یوم بأن حلمه فى الحیاة أن یكون ممثلا متمیزا لكننى لم أره ولو مرة واحدة یحضر دورة عن فن التمثیل أو یقرأ كتاب یتحدث عن التمثیل .. لا یأخذ أى خطوة نحو تحقیق
ھدفه یظل مجرد حلم وعندما سألته : ولماذا لا تقوم بعمل خطوات لتحقیق حلمك قال لى : لا أدرى كیف أبدأ!
یقول زج زجلر ((قد یمنعك الآخرین عن فعل شىء لبعض الوقت لكن أنت الذى تمنعھا كل الوقت))
أھمیة الأھداف
1- للتحكم فى الذات
عندما یكون للمرء برنامج منظم ومتكامل ومتزن لتحقیق أھدافه فى جوانب حیاته المختلفة .. سیشعر أنه متحكم أكثر فى حیاته ومصیره ویكون لدیه القوة كى یقوم بالمبادر فى كافة شئون .. كما أنھا تساعده على التغلب على العقبات المختلفة فرؤیته لھدفه تتیح له مقدرة إضافية من الثبات والصلابة فى مواجھة مشكلات وعقبات الحیاة. وتجعل من صعوبات الحیاة متعة ..

2- الثقة بالنفس:
فبمجرد أن تكتب أھدافك وتضع خطتك الا وستجد أن ثقتك بنفسك قد تزایدت بشكل كبیر وتتزاید ھذه الثقة
بزیادة تحكمك فى حیاتك وتحقیقك لأھدافك وستدفعك ھذه الثقة الى مزید من التقدم والرقى .. حیث أنھا
تؤھلك لتحقیق نتائج مبھرة ورائعة والواثق من نفسه لا یستطیع مخلوق إيقافه أو تحویله عن قبلة النجاح انه قوى فى إيقاف من یحاول ھدمه وعرقلة مسیره
2- رقى الذات:
تتوقف قیمة المرء منا على ما حققه فى حیاته من انجازات وأھداف وبانتھاء الھدف یرتقى الواحد منا
خطوة أخرى فى سلم الرقى والتمیز ان تحقیق الأھداف یخلق نوعا من احترام المرء لذاته
وتقدیره لھا وتدفعه الى الثقة فیھا والایمان الكامل بقدرتھا وسیجد المرء نفسه رویدا رویدا ومع توالى
الانجازات برقى ذاته وستجد أن العقبات التى تواجھك تثیر بداخلك الحماسة كى تخطط أكثر وتفكر بذھن
أكثر تفتحا ووعیا مما یساعدك على اتساع مداركك وتفتح تفكیرك
4- ادارة الوقت:
عندما تحدد أھدافك ستجد نفسك مضطرا الى تنظیم أولویاتك وادارة وقتك بشكل سلیم بعیدا عن ھدر
الدقائق والثوانى وعندما تضع اطار زمنى لتحقیق أھدافك ستجد أن تركیزك أصبح على تحقيق الهدف
5- استمتع بحیاتك:
وجود خطة منظمة ومتوازنة لحیاتك سیجعلك أكثر تركیزا على طریقة معیشتك وستجد أن ھناك طاقة ھائلة
ونشطة بداخلك على الدوام تدفعك الى الاستمتاع الدائم بحیاتك أو كما قال روزفلت (السعادة تكمن فى تحقیق الأھداف ونشوة الجھود الابتكاریة(



كیف تحدد أھدافك بنجاح يجب ان تراعى خمسة اركان مجتمعة ؟
((كتابة رسالتك فى الحياة))
المحور الأول الايمانى :
وھذا ھو الركن الاهم للحیاة المتزنة یشتمل على:
نجاحك فى علاقتك مع الله یعطیك طمأنینة جمیلة ویھبك القدرة على السیر فى الحیاة واثق الخطو ومؤمنا
بقیمك وواجبك تجاه الإنسانية جمعاء
المحور الثانى : الشخصى
وھذا الركن یشمل العائلة والعلاقات الشخصیة فى التعلیم والوظيفة والدورات والترفیه والسفر والاجازات(
وھذه الأشیاء تؤثر على حیاة المرء منا بشكل مباشر ودعنى أساعدك فى وضع ملامح لھذا الجانب أیضا
بمجموعة من الأسئلة:
1- ھل علاقتى مع شریك حیاتى و أبنائى جیدة ؟
2- ھل علاقتى بالناس كافة جیدة ؟
3- ھل أخذت أجازة مؤخرا كى أعطى لجسدى بعضا من الراحة ؟
4- ھل أمارس القراءة بشكل منتظم ؟
5- ھل أستمع لأشرطة تعلیمیة و أقتنى اسطوانات تحتوى على مواد علمیة ؟
6- ھل أثقف نفسى بحضور محاضرات ثقافیة وندوات تثقیفیة ؟
7- ما ھو نوع السیارة التى أود أن تكون لدى ؟
8- متى كانت آخر مرة استضفت صدیقا فیھا على العشاء بمنزلى ؟

من الناحية المھنية:
وھذا ركن آخر مھم من أركان الحیاة المتزنة وھو یشمل المستقبل المھنى وقدرتك على التعلم من أجل تحسین
مستقبلك الوظیفة مجموعة أخرى من الأسئلة تنیر لك الطریق فى ھذا الجانب
1- ھل أنا سعید بوظیفتى حالیا ؟
2- ھل لدى خطة تساعدنى فى التقدم الوظیفى ؟
3- ما ھى الخطوة القادمة فى سبیل تمیزى الوظیفى؟
4- وكیف یمكننى الوصول الیھا ؟
5- ھل أتمتع بعلاقة طیبة مع رئیسى وزملائى فى العمل ؟
6- ھل ھناك دورات یمكننى الحصول علیھا تحسن؟
7- من مستواى الوظیفى ؟
من الناحية المادية كیف تحدد أھدافك ؟
وھو یشمل على استقرارك المالى ودخلك والاستثمارات التى یمكنك القیام بھا وخطة اعتزال الحیاة العملیة
الأسئلة المساعدة:
1- ھل ما تربحه من المال یكفیك كى تتمتع بحیاة طیبة ؟
2- ھل لدیك خطة استثمار لمشروع خاص ؟
3- ھل لدى خطة لاعتزال الحیاة العملیة ؟
4- ھل ھناك خطوات یمكننى من خلالھا زیادة دخلى المادى ؟


من الناحية الصحية
تشمل الصحة البدنیة - الوزن - النظام الغذائى - العادات الغذائیة
الآن اسأل نفسك عزیزى القارىء ھذه الاسئلة:
1- ما مستوى حالتى الصحیة ؟
2- ھل قمت بعمل فحص شامل طبى مؤخرا ؟
3- ھل وزنى مناسب ؟
4- ھل لدى عادات صحیة خاطئة یمكننى التحكم فیھا ) كالتدخین (
)شرب الكحول ) ( الشراھة فى الطعام ) المخدرات( مثلا ؟
5- كیف أتصرف فى حالات الاجھاد ؟
وبا جابتك على ھذه الأسئلة تستطیع وضع یدك على مواطن الخلل لدیك ومن ثم تقوم بتصحیحھا وعلاجھا
اذا أھتممت فى جانب وأھملت جوانب أخرى فلن تحصل على السعادة
ودعنى أضرب لك بعض الأمثلة التى شوھد من خلالھا بعض النماذج الغیر متزنة فى حیاتھا:
الفس بریسلى:
مغنى مشھور وساحر قلوب الشباب فى الغرب وكان ھذا الشاب یمتاز
بكثیر من الممیزات التى یتمناھا الكثیرون ... فھو ثرى جدا ووسیم جدا
ومشھور جدا ولا یتمنى شىء الا ویكون طوع أمره وملك یمینه.
بالرغم من نجاح برسلى المادى والمھنى الا أن حیاتھ الشخصیة لم تكن على ما یرام
مما أثر بشكل سلبى على حیاته بصفة عامة وكانت نھایته كما نعلم جمیعا منتحرا بجرعة ھیروین زائدة
ھذه مشكلة عدم التوازن فى النقاط الخمس السابقة
الجمیلة المشھورة مارلین مونرو والتى أنھت حیاتھا بیدیھا وھى فى قمة مجدھا وعنفوان
شبابھا وكذلك حدث مع المغنیة دالیدا...
يجب ملاحظة حقیقة ھامة وھى أن تأثرركن من حیاتك سوف یعود بالسلب على باقى الأركان ومن ثم على حیاتك بأكملھا.تماما كالجالس على مقعد له ثلاثة أرجل .. قد یستطیع المحافظة على توازنه لبعض الوقت لكنه لن یلبث الا ویسقطة سقوطا مدویا.
المحور الثالث :اخيرا علاقتك بافراد الاسرة والمجتمع
ولكى تكون سعیدا وتستمتع بحیاتك ... تأكد دائما من المحافظة على توازن الأركان الخمس
وھناك عدة نقاط أرى أنھا ستساعدك فى ھذا الأمر
1- كن یقظا ومنظما دائما تجاه ما تقوم به:
قد تضيع منا أشیاء جوهرية يؤدى الى ضياع الوقت والجهد فى البحث عنها مما ينسينا الالتزامات الأخرى الجسدیة أو العائلیة أو الروحانیة
2- خاطب نفسك :
اسال عقلك اللاواعى دائما كیف نستطیع والتمیز وأین أقف الآن ؟ وھل كل شىء على ما یرام؟ راجع معھا الخطة قبل النوم وأنظر لنقاط الخلل وقم بتعدیلها ولا تمل من سؤال نفسك : ماذا أرید؟ وعندما نطرح ھذا السؤال تنتقل فورا الى التفكیر فى خطوات الحل لمشاكلك : أرید التمتع بحیاة صحیة أو لدى بعض الخلل فى علاقتى بشریك حیاتى أو لدى مشاكل مع رئیسى فى العمل تؤرقنى وأبغى حلھا أو أرید عمل مشروع استثمارى ... سترى الاجابة فى الصباح .
3- حدد البرنامج الزمنى
حدد وبدقة متى تبدأ ... ومتى تنتھى من أھدافك كتابتة ؟
التفكیر فى عامل الوقت ومخاطبة الزمن شيء ايجابي ومھم ویشعل دائما محركات التحفیز والحماسة لدیك.
ضع مواقیت دقیقة للبدء والانتھاء ولا تخف من تحدید الوقت ویمكنك ترك مساحة للمرونة والتغییرعند حدوث طوارىء ... لكن المھم أن یكون لدیك برنامج زمنى واضح.
4- كیف ؟ كیف أصل لما أرید ؟
أخذ دورة علمیة - بتعلم لغة جدیدة - أو رحلة لشریك حیاتى -عمل برنامج ریاضى - أو الاشتراك فى نادى ریاضى.بوضع ھذه الاقتراحات تكون قد بدأت فى التفكیر العملى وتنتقل مباشرة
5- ما الذى یتحتم على فعله كى أحقق ھدفى؟
(كل شىء الآن مكتوب على ورقة ( ماذا أرید -? كیف یمكننى فعله? الزمن الذى أحتاجه للقیام بھذا العمل? أضف الى ذلك أن الذھن یقظ والنفس تملؤھا الحماسة ولكن تتبقى المبادرة ... ليتحول الهدف الى واقع نعیش فیه. الآن ینبغى علیك بعمل خطوة عملیة والتقط سماعة الھاتف وقم بالمكالمة التى ستجعل ھدفك واقعیا. احجز مقعدا فى دورة كمبیوتر .. احجز طاولة للعشاء أنت وزوجتك فى مطعم تحبه اوجدد اشتراكك فى نادى ریاضى بھذه الحماسة تكون قد أمسكت بخیوط اللعبة.
لعبة النجاح(تحدید المصیر)
دعنى أسألك سؤال ذو أھمیة خاصة یترجم القیم التى اتكأت علیھا فى تحدید أھدافك ؟
وسؤالى: ما ھو أھم شىء فى حیاتك الآن ؟
أجب على ھذا السؤال وانظر الى ما اخترت من أھداف
لتعرف ھل أنت قریب أم بعید من دائرة اھتماماتك.
سؤال آخر :ھل تمنت نفسك شیئا آخر وألحت علیك فى نیلھ حتى اذا حصلت علیھ تملكتك الحیرة
وتساءلت فى دھشة أھذا حقا ما كنت أرنو الیه ؟
لماذا اذا لست سعید كما كنت أتوقع ؟
یحدث ھذا الأمر عندما تطمح فى شىء
لا یتفق مع مبادئك ولم یبنى على قواعد من القیم
الحقیقیة التى یتبناھا المرء منا.


فى محاضرة لى بعنوان موعد مع المصیر
قال لي أحدھم :ظللت طوال عمري أحلم بزوجة ذات مواصفات خاصة
ولم یھدأ لى بال إلا وقد حققت ھدفى ولكننى وبعد أیام قلیلة من الزواج لم أجد طعم للسعادة التى كنت
أطمح الیھا وسألت نفسي ترى ما السبب فى ذلك؟ و أدركت للأسف وبعد فوات الأوان أننى كنت أطمح فى ھذا الوقت في الانطلاق والحریة والسفر وإكمال تعليمية وللأسف تم الطلاق بعد أقل من سنة. وھذا المثال الواقعي یدلل لنا أنه إذا كان ھناك تعارضا بین ما نرید فعلا وما تریده أھوائنا .. سترتبك حیاتك وتصاب أهدافك الحقيقة بتشویش وعدم وضوح. على العكس من ذلك ففي حالة توفر الانسجام بین قیمك واھتماماتك
ورغباتك ستجد لدیك مجموعة كبیرة من الأسباب والدوافع لتحقیق أھدافك.
والأھم ستجد السعادة والراحة اذا ما تحقق ھدفك الھدف المستمر .. والھدف المنتھى
الناظر الى الأھداف سیجد أن ھناك نوع من الأھداف المنتھیة ) كبرنامج التخسیس ( أو ) التوقف عن التدخین(أو ) تعلم اللغة ( فھى تنتھى بانتھاء الشىء المراد تحقیقه.
وأھداف مستمرة ) التخطیط لمستقبلك ( أو ) برنامج ایمانى ( فھى أھداف دائمة مستمرة تظل مع الانسان طوال حیاته. حاول دائما أن تكسب ( ضمة على التاء أثناء القراءة( أھدافك صفة الاستمراریة .. بأن تعطیھا أبعاد أخرى أكثر عمقا.. فبرنامج التخسیس یمكن أن یضاف الیه برنامج عن الصحة الغذائیة تتبعه طوال حیاتك وتعلم اللغة قد یتبعه متابعة دوریات أو نشرات أو مستویات أعلى لتنمیة تلك اللغة. والتوقف عن التدخین قد تتبعه بالانضمام الى احدى الحملات التى تحارب التدخین وتحذر منه.
أھم ما فى ھذا الأمر أنه یوفر لك أقصى نسبة نجاح فى ھدفك المنتھى ویجنبك كذلك مخاطر النكوص
بعد تحقیق الھدف وكلنا یرى كم من الأشخاص عادوا الى التدخین أو السمنة أو التعثر بعد تحقیقھم لنتائج بسبب حالة التراخى التى لازمتھم أثناء تحقیق ما كانوا یصبون الیه.




أنواع الھدف
تنقسم الأھداف الى ثلاث أنواع رئیسیة وھى:
1- أھداف قصیرة المدى:15دقيقة الى سنة
ھدف محدد بسیط مثل:الاعداد لاجتماع قادم-عمل بحث - مشروع تخرج-حضور دورة - شراء ملابس - القیام برحلة - تحصیل مبلغ ما من المال. أھم ما فى ھذه الطریقة أنھا تعد طریقة ممتازة للتدریب
على تحدید الأھداف وتنمیة عادة التخطیط لدیك.
2-اهداف متوسطة المدى من سنة الى 15سنة
وھذا النوع من الأھداف یكون اطاره الزمنى من سنة الى خمس سنوات والذى یكون عبارة عن:
الحصول على شھادة دراسیة - تغییر سیارة – تجھیزمنزل .وتساعدك على الالتزام بتحقیق أھدافك.
3-أھداف طویلة المدى:
والذى یشمل حیاتك بأسرھا والذى یخط لك طریقك فى الحیاة ویرسم لك علاقتك بنفسك وخالقك ومن
حولك.كیف استخدمت ھذه الطرق فىحیاتى؟
دعنى أعطیك مثالا شخصیا عن تعاملى مع ھذه الأنواع
الثلاثة من الأھداف وكیف نجحت فى تحقیقھا.
من ھنا أقول:قم أنت أیضا بتحقیق أھدافك واعمل بجدیة على تحقیقھا وحاول أن تزرع دائما بداخلك أھداف قویة وبراقة وأعمل جھدك فى تحقیقھا واحذر أن تكون أھدافك مجرد أمنیات .. أو رغبات .. فتلك بضاعة
الفقراء. وما أكثر أولئك الذین یعیشون فى دائرة الأمانى ولیس لأحلامھم من واقعھم شىء یذكر.واعمل دائما أن یكون ھدفك نابعا من قیمتك ومبادئك الداخلیة وأن یدور حولھما ولا یفارھما أبدا.


المبادىء الاثنى عشر لتحدید الأھداف
1- حدد جیدا ماذا ترید:
ركز كل الأضواء على ھدفك كتابيا واجعله واضحا وكامل المعالم حتى نصل الى المكان والهدف المحدد بدقة زمنية صحيحة.لمنع إضاعة الوقت والجھد.
2- یجب أن یكون ھدفك واقعى ویستحق التحقیق:
ھل تتصور رجلا یجلس بجوار مدفأة ویقول لھا : أعطنى دفئا أعطك حطبا! عندما تحدد لك ھدفا ما فلیكن ھذا الھدف منطقیا واقعیا قابل للتحقیق.
3- الرغبة المشتعلة :
ان الرغبة القویة ھى الأوكسجین الذى تتنفسه الأھدافة كى تحیا على أرض الواقع. فلابد أن تكون رغبتك لتحقیق حلمك رغبة جیاشة ومنطلقة .. لا یستطیع أحد إيقافھا .. بل لا تستطیع أنت نفسك أن توقفھا
حصل اننى قلت علنا من يريد هذه العشرين دولارا وارى واحدة سحبت هذه العشرين بقوة وفجاة وهذا التصرف الذى اقصده
الرغبة السريعة والمشتعلة فى نفس الوقت
4- عش ھدفك :
عندما تحدد ھدفك .. حاول أن تراه بكل تفاصیله وتصوره وكأنه قد تحقق وبأنك جزء منه.
ان التصور ھو ھو حركة الوصل ما بین العقل الحاضر والعقل الباطن.
لذا أنصحك أن تحاول دائما احیاء صورة
واقعیة لھدفك ولأن تعیش الھدف بأدق تفاصیلھ.
فھذا من شأنھ أن یعمق من تركیز ھذا الھدف فى عقلك
الباطن .. مما یعطیك قوة ودفاعیة وحماس أكبر لتحقیقھ.
فى علم المیتافیزیا نؤكد دائما على أن العقل مثل المغناطیس
عندما یرى صاحبھ یحقق أھدافه (ولو بالتخیل) سیجذب
له الأشخاص والمواقف والآلیات التى تساعده على تحقیق ھذا الھدف.
5-اتخاذ القرار:
القرار الواعى الذى تتخذه برغبة مشتعلة یحتاج الى أن تمضیه لیصبح واقعا تعیشه ویعیشه معك الآخرین وأصبح علیك أن تضع ھذا الھدف على أرض الواقع واستشيرمن تحب وتعتقد بحبھم لك بقرارك ھذا كى یقدموا لك الدعم والمساندة وھذه الخطوة ھى طریقك لتعیش حلمك ولتجعلھ واقعا ملموسا.
6-اكتب ھدفك:
يقول براین تراسى فى كتابة )فلسفة تحقیق الأھداف((بالقلم والورقة یبدأ كل شىء (فببساطة عندما تحتضن القلم بأناملك تكون قد استدعیت عاملین قویین من القوة الانسانیة .. أحدھما البدنى حیث تمسك القلم وتحرك یدك والآخر العقلى حیث تفكیرك مشغول بھذا الھدف ویكتبھ ویقرأه وكما أن الصوت القادم من عقلك الباطن یكون دائم التكرار للھدف المكتوب.
7- تحدید اطار زمنى:
تخیل معى مباراة لكرة القدم لیس لھا وقت محدد شىء صعب التخیل والاعتقاد .. كذلك ھدف لم یحدد
له موعد للبدء أو الانتھاء وتحدید موعد لكل ھدف یتیح لك أشیاء غایة فى الأھمیة كالالتزام والحماسة والقوة.
لكن یجب أن یكون الاطار الزمنى مبنى على أسس واقعیة ومبنیة على قدرتك وطاقتك.
8- اعرف امكانیاتك:
رتب ذخیرة مواھبك واعرف ما تملك وما تحتاج الى امتلاكھ ولكل ھدف أدوات وانظر ما تملك من أدوات
لتحقیق ھدفك وما تحتاج لھ واعرف نفسك جیدا واعمل على سد الخلل الناشىء فى ذخیرة مواھبك.


9- ادرس المصاعب واستعد لھا:
ما دمت سائر الى عالم الطموح فستواجھ المصاعب والكبوات حتما والنجاح لا یأتى بسھولة والا لنالھ كل
الناس وفقط من یملون القدرة على الصمود ومد البصرالى المستقبل لاستشفاف العقبات القادمة والاستعداد
الجید لھا ھم من یملكون القدرة على التحدى وتحقیق أھدافھم.
10- تقدم:
ضع أھدافك على أرض الواقع والخطوة الأولى دائما ماتكون صعبة ویحتاج المرء دائما الى قوة دافعة فى بدایةأى مشروع أو ھدف وابدأ الآن فى تحقیق أھدافك بوضعھا على أرضالواقع وخذ الخطوة الأولى بلا تردد فھذه الخطوة ھى البرھان على قوة ھدفك.
11- قیم خططك:
أراد أحد الأشخاص یوما الوصول الى وجھة ما .. فأعد العدة لذلك . وجھز كل ما یحتاجه فى رحلته ثم مضى فى طریقه الى وجھته دون تردد وكان الجو صعبا والظروف غیر ملائمة ولكنه وصل أخیرا بعدما بلغ منه الجھد مبلغه وھناك وجد شخص جالس فى ھدوء ینظر الیه فى شفقة وعندما أخبره بحاله وكیف أنه أنفق من وقته وجھده الكثیر كى یصل لتلك الوجھة قال له الرجل
)حنانیك..لو سألت لأخبرك أحدھم عن نبىء القطار الذى یأتى الى ھنا ..ولكفیت نفسك مثونة التعب(
فقبل أن تمضى فى طریقك لتحقیق ھدفك تأكد ((من أنك قد سألت واستشرت وتسلحت بمعلومات
وخبرات كافیة تعیشك على رحلتك)) كى لا تنفق من وقتك وجھدك فیما لا طائل من ورائه.
12- الالتزام:
ویقول توما أدیسون: ((كثیر من حالات الفشل فى الحیاة كانت لأشخاص لم یدركو كم ھم كانوا قریبین من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام((.
لم یكن أدیسون لیخرج لنا المصباح الكھربائى بدون بدون التزام وتصمیم حال حالات الاخفاق الكثیرة التى مر بھا وما كان دیزنىلیصنع تحفتھ مدینة الأحلام وما كان كولونیل ساندرز مؤسس سلسلة مطاعم كنتاكى قد أتحفنا بخلطتھ السریة .. فھؤلاء أخفقوا مئات بل آلاف المرات ولكن التزامھم بتحقیق الحلم الذى انتووه ھو الذى مر بھم الى شاطىء التمیز حیث یقف الناجحون فى ھذه الحیاة.

ماذا قالوا عن قوة التفكیر ؟
فكتور ھوجو(غزو الجیوش یمكن مقاومته أما غزو الأفكار فلا.)
برتراند راسل (معظم الناس یفضلون الموت على التفكیر .. وفى الحقیقة فان ھذا ما یفعلونھ).
جوھان جوته (عندما تفشل الأفكار تصبح فى متناول الید.)
شارلز براور(الفكرة الجدیدة رقیقة ... یمكن قتلھا بالسخریة أو التثاوب ویمكن طعنھا)
بنكتة أو اقلاقھا حتى الموت بعبوسة فى الحاجب الأیمن.
ایرا جاسن (أحذر من أفكارك فقد تتحول الى كلمات فى أى لحظة.)
جون كیج (لا أفھم لماذا یخاف الناس من الأفكار الجدیدة .. فان ما یخیفنى عادة ھى الأفكار القدیمة.)
جوھان جوتة ( كل الأفكار الحكیمة تم التفكیر فیھا آلاف المرات ولكن لنجعلھا أفكارنا نحن
علینا أن نفكر فیھا مرة أخرى بصدق حتى تتغلل جذورھا فى أعماق تجاربنا.)
بورجیه (یجب أن نعیش كما نفكر ... والا اضطررنا عاجلا أو آجلا أن نفكر كما نعیش.)
برتراند راسل (التفكیر ھو حوار الروح مع نفسھا)
فولتیر(لا یوجد مشكلة تستطیع مواجھة ھجوم التفكیر المنظم.)
رالف ایمرسون (نحن سجناء الأفكار)
ھنرى فورد (التفكیر من أكثر الأعمال صعوبة ... ولذلك فان القلیلین یقومون به).

bahaa

عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b] Empty رد: [b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b]

مُساهمة من طرف أميرة الورد الإثنين أبريل 05, 2010 2:03 am

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b] Xgfgdf
أميرة الورد
أميرة الورد

عدد المساهمات : 1183
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 43

https://reemmoon.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b] Empty رد: [b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b]

مُساهمة من طرف ملك القلوب الثلاثاء أبريل 06, 2010 10:00 pm

[b]بالقلم والشيئ " فلسفة تحقيق الاهداف " غاية في الاهمية [/b] 330thankstm7
ملك القلوب
ملك القلوب

عدد المساهمات : 479
تاريخ التسجيل : 04/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى